إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

الأدب العالمي

رواية حب وقمامة إيفان كليما PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

حب وقمامة إيفان كليما www.Maktbah.net 1

dfd

رواية حب وقمامة إيفان كليما PDF ، تحميل مباشر من موقع المكتبة.نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF مجانية .

الحب والقمامة في مجتمع ذي نظام توتاليتاري (تشيكيا في الحقبة الشيوعية)، ولغته، “لغة الحمقى”، ومذكرات المحرقة اليهودية في الحقبة النازية وفي الحرب العالمية الثانية، هي الفضاء العام للشخصيات والسرد والتأملات والكنايات والحوادث الروائية ومدارها في رواية التشيكي ايفان كليما، “حب وقمامة”، الصادرة في العربية، ترجمة الحارث النبهان، لدى “دار التنوير” بيروت 2012.

كتبت الرواية في براغ بين 1983 و1986. يحضر كافكا في كتاباته الروائية وسيرته، كلازمة دائمة في نسيج القص الروائي. فكافكا وأدبه لا تغيب ظلالهما عن الادب الروائي في اوروبا الوسطى. وعلى غرار ما عمل طبيب في احدى روايات التشيكي ميلان كونديرا، الكافكوي الهوى الروائي، عاملاً في تنظيف زجاج البنايات في براغ، بعدما حرمه النظام الشيوعي في بلده من مزاولة مهنة الطب، لأنه عديم الولاء للعقيدة الشيوعية ومنظماتها الحزبية، يعمل الكاتب في رواية كليما، مجايل كونديرا، شغّيل تنظيفات في شوارع العاصمة التشيكية اياها، لكن من دون سبب وتفسير واضحين ومعلنين لخياره هذا. فبعد عمله ستة اشهر مدرّساً جامعياً في اميركا، عاد الكاتب الراوي في “حب وقمامة” الى بلده ومدينته براغ، لأن “وجودي ضمن حشد من الغرباء يخلق عندي قدراً من الاكتئاب”، برغم ان زملاءه ومعارفه “كانوا لطفاء كلهم، مبتسمين جميعاً، كما هم الاميركيون دائما”. حين سألوه لماذا يغادر “بلدهم الغني الحر الى بلد فقير لا ينعم بالحرية، حيث من المحتمل أن أُسجن او يُبعث بي الى سيبيريا”؟، يعترف لاحقا “بتشدقه” في قوله لهم انه راغب “في العودة الى موطنه، حيث يجد الناس الذين يحبهم، ويستطيع التكلم بطلاقة والاصغاء الى لغته الام”. ويضيف ايضا: “فحتى لو اضطررت الى جمع القمامة من الشوارع، فسوف اكون في نظر الناس في بلادي، كما اريد ان اكون: كاتباً”، بدل ان “أظل واحدا من اولئك المهاجرين الذين أُشفق عليهم في هذا البلد العظيم”، اميركا، التي كتب كافكا رواية عنها وسمّاها باسمها، من دون أن يزورها.

بطل الرواية أستاذ جامعي يعمل في إحدى الجامعات الأميركية، يقرر العودة إلى بلاده (براغ) على الرغم من أنه بلد فقير لا ينعم بالحرية، “حيث من المحتمل أن أسجن أو أن يبعث بي إلى سبيريا” هكذا عبّر عن مشاعره لزملائه في الحفل الذي أقيم على شرفه في الجامعة قبيل عودته من أمريكا محاولا أن يكون منشرح الصدر مثل الأميركيين قائلاً: ” … وتظاهرات أمامهم بشيء من الوطنية، أو بنوع من الإحساس بالواجب، حتى توصلت إلى تفسير مقنع. قلت لهم إن الناس في بلادي يعرفونني فحتى لو اضطررت إلى جمع القمامة من الشوارع فسوف أكون في نظرهم كما أنا، كما أريد أن أكون، لا أي شيىء، سأكون كاتبا، أما هنا فسوف أظل واحداً من أولئك المهاجرين الذين أشفق عليهم هذا البلد العظيم …” وعندما عاد إلى بلاده عرف أنه سوف لن يكون أكثر من، مجرد شخص يكنس الشوارع، شخص لا يكاد أن يلاحظه أحد.


مقتطفات واقتباسات من رواية حب وقمامة إيفان كليما PDF

حب وقمامة إيفان كليما www.Maktbah.net 2

حب وقمامة إيفان كليما www.Maktbah.net 3

تحميل رواية حب وقمامة إيفان كليما PDF

الذين لا يتوقعون غير المتعة بين غلافي كتاب على درجة من سلامة السريرة لا ينافسهم فيها سوى من يتوقعون عسلاً دائماً في الزواج .

عزت القمحاوي

موقع المكتبة تحميل كتب إلكترونية تحميل PDF Maktbah.net

قراءة أونلاين رواية حب وقمامة إيفان كليما PDF

Maktbah.net

  • لسنا معنيين بالأفكار الواردة في الكتب
  • الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف في حالة وجود مشكل المرجو التواصل معنا

نرحب بصدر رحب بكل استفساراتكم وارائكم وانتقاداتكم عبر احدى وسائل التواصل أسفله :

  1. صفحة : حقوق الملكية
  2. صفحة : عن المكتبة
  3. عبر الإيميل : [email protected]
  4. عبر الفيسبوك
  5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

Maktbah.net

موقع المكتبة.نت

نحن على  "موقع المكتبة.نت – Maktbah.Net " وهو موقع عربي لـ تحميل كتب الكترونية PDF مجانية بصيغة كتب الكترونية في جميع المجالات ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية ، روايات مترجمة ، كتب تنمية بشرية ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … وخاصة الكتب القديمة والقيمة المهددة بالإندثار والضياع وذلك بغية إحيائها وتمكين الناس من الإستفادة منها في ضل التطور التقني...

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى