كتاب مبادئ القانون الدستوري علي يوسف الشكري PDF

والاجئماعية، وما يهلع نظاما دستوريا لدولة معنة، لاد لا يملح لدولة أخرى ، بل إن ما يصلع نظاما دستوريا لدولة مسيئة في وت مسن ، قد لا يصلح لها في وقت أخر. وبصفة عامة جرى العمل في مختلف الدول على تبني أحد الأنظمة الدستورية التطيدية خاصا في الحكم لا تحكمه من حيث الأصل الأسس التي بنيت عليها الأنطمة الدستورية التعليدية ، ويمكن أن نطلق على هذه الأنظمة ، الأنظمة الخاصة ومن بين الدول التي تبنت هذا الطريق في العكم ، روسيا الائعانية في دستورا النفن لسنة ١٩٩٩٣ ، وغالية دول الغارة الأفريقية . والملاحا أن ملا ملة رثيقة بين النطام السئوري في الدولة وطيعة نطام الحكم فييا ، كونه جمهوريا أو ملكيا ، فقد جرى العمل فى كافة الدول الملكية طى تبنى النظام اليرلمتى أسلوبا للحكم ، في حين توز عت الدول ذات الأنظمة الجمهورية بين النظام البرلماني والرئاسي والعلي والمختلط والخاص . تبن التور الان والندي والتركى والياباني والإطلي على مسل المثل النطام البرلماني ، في حين أخذ الدستور الأمريكي والبرازيلي والأرجنتيني والغنزويلي والاكوادوري ، ودستور بيرو وتشيلي بالنظام الرئاسي . البرلماني والرئاسي ، محاولة في ذلك إعادة التوازن بين الحكومة والبرلمان ، على أثر الاختلال الذي أصاب هذه العلاقة في ظل دستور سثة ١٩٤٦. واختطت روسيا الاتحادية في دستور النافذ لسئة ١٩٣ طريقا خاصا في الحكم ، رز البرلملن و الحكومة إلا أتباع له وانقسمت الأقطار العربية في طبيعة نظام الحكم الذي تبنته بين النظام الـورائي رالعجيوري ، ف تبن كل من الأردن والسمرب والسعودية والكريث رعلن وقطر والبحرين ، النطام الورائي ، في حين أخنث عي الأقطار العربية( بللثناء الجماهيرية الليبية) بلنطام العربية المتحدة. الجمهوري كالعر اق و