كتاب حول الزمن ثورة آينشتاين التي لم تكتمل بول ديفيد PDF

يعتبر كتاب حول الزمن – ثورة آينشتاين التي لم تكتمل – من أهم ما كتب في مجال فلسفة الفيزياء والعلوم في العقد الأخير من القرن العشرين، ويعتقد البعض أنه تجاوز كتاب – موجز تاريخ الزمن – الذي كتبه العالم الشهير – ستيفن هوكينغ – في عام 1987 ولقي رواجاً عالمياً منقطع النظير. باختصار شديد، فإن هذا الكتاب يقدّم نسيجاً مشتركاً لأضخم لغزين في تاريخ الإنسانية هما الزمن والكون في إطار أعظم نظريتين علميتين عرفتهما البشرية وهما النظرية النسبية والنظرية الكمومية، ويخرج باستنتاج مهم وخطير مفاده أن النظرية النسبية لم تكتمل بعد وأن النظرية الكمومية لم تستطع الالتقاء تماماً معها، ويفتح الباب واسعاً وعريضاً أمام احتمال توحيد هاتين النظريتين يوماً ما في إطار نظرية واحدة تستطيع حل اللغزين الأبديين: الزمن والكون.

يُعتبر كتاب حول الزمن – ثورة آينشتاين التي لم تكتمل – من أهم ما كتب في مجال فلسفة الفيزياء والعلوم في العقد الأخير
من القرن العشرين, ويعتقد البعض أنه تجاوز كتاب – موجز تاريخ الزمن – الذي كتبه العالم الشهير – ستيفن هوكينغ – في عام
7 ولقي زواجاً عالمياً منقطع النظير.

يتتاول المؤلف – بول ذيفيز – الزمن ما تراه النظرية التسبية وكما كم لنا آينشتاين. فيبحث في مكابح الزمن وَالزمن التسبي. ثم يدخل
بنا في رحلة شيقة إلى الثقوب السوداء لترى ما يحدث للزمن هناك. بعد ذلك يقودنا إلى نظرية الإنفجار العظيم. ونظرية الفوض… إلى
الزمن التخيّلي ودراسة الزمن من زاوية النظرية الكمومية. حتى يصل إلى سهم الزمن والتوججه مع هذا السهم وبعكسه فيناقش سفر
الزمن إلى الماضي وهل ذلك حقيقة أم خيال. ثم يبحث في الإكتشاف الحديث الذي بدا فيه أن الكون أقل عمراً من بعض الأجرام التي
يحتويها. مستنتجاً أن النظرية النسبية التي وضعها آينشتاين قدّمت فهماً ناقصاً لطبيعة الزمن.

هذا الكتاب استكشاف أنيق. آسر, وبارع للفز الزمن. استطاع المؤلف من خلاله أن يختبر نتائج أعظم نظريتين عرفتهما الإنسانية عبر
التاريخ. وهما النظرية النسبية والنظرية الكمومية. كما استطاع أن يقدّم أطروحات أساسية حول ما يمكن أن تُسفر عنه الأبحاث
الجارية حاليآ. بالإضافة إلى أنه ينسج الفيزياً وما وراء الفيزياء في تجانس مثير ضمن مواضيع الزمن والكون.

بإختضار شديد. فإن هذا الكتاب يقدّم نسيجاً مشتركً لأضخم لفزين في تاريخ الإنسانية هما الزمن والكون في إطار أعظم نظريتين
علميتين عرفتهمًا البشرية وهما النظرية النسبية والنظرية الكمومية؛ ويخرج بإستنتاج مهم وخطير مفاده أن النظرية النسبية لم تكتمل
بعد وأن النظرية الكمومية لم تستطع الإلتقاء تماماً معهاء ويفتح الباب وامعاً وعريضاً أمام احتمال توحيد هاتين التريتين يوماً ما في
إطار نظرية واحدة تستطيع خل اللغزين الأبديين: الزمن والكون.