كتاب المناورات الحربية الدفاعية ليدل هارت PDF

يعتبر هذا الكتاب تجربة لاجمال الوضع الستراتيجي في حالته الحاضرة واعطاء تفسير واف له.
لقد مرت عشر سنوات منذ أن نشرت مؤلفا عن الأمور الدفاعية العامة. ولكن كتبت، في ذلك الحين من الوقت، مقالات كثيرة حول نفس الموضوع وعالجت مختلف نواحيه .. انما بقيت شخصية ولم احاول نشرها الا بين الأصدقاء. وأثناء السنتين الأخيرتين خصصت سلسلة من الدراسات الخاصة للقضايا التي بدت لي انها تحتاج إلى دراسة وتحليل او في.
ووزعت المقالات بالتتابع بقصد النقاش … بعدها عمدت إلى توسيعها معتمدا على النقد الذي كان يوجه اليها … واستخدمت الكثير منها في هذا الكتاب، ولجات إلى وسائق هامة وها ارتباط دائم بالقضايا الأساسية المعلقة من الحاضر والمستقبل.

وفي كتاب صغير تحت عنوان: الثورة في فن الحرب، طبع مباشرة بعد ان القيت. القنابل الذرية الأولى فوق اليابان سنة ۱۹٤٥، ناقشت مداخلات الحرب النووية.
اشرت بالتالي إلى الاخطار على المدى الطويل والق بدا لي أن القصف سيعكسها على الخطط السياسية والستراتيجية، كما اشرت الى الثقة بالأسلحة | النووية لتطبيق سياسة ما والحفاظ على السلام … …

لايخفى ان دور المعلم كبير وحيوي فى العملية التريوية والتعليمية ، أن يبتعد عن الدور التقليدي الالقائي ، وأن لا يكون وعاء مات بل إن دوره هو توجيه المتعلمين عند الحاجة دون التدخل الكبير طيه فان دوره الأساسى يكمن في التخطيط لتوجيه التلاميذ ومساعدتهم طى (عادم اكشاف عقائق العلم المعلم فيو القائد التريوى الميدانى الذى كته، لجهل سلاحه الإيمان بالله تعالى ، ونوره العلم الذي ريا: السفينة وقائدها يساير الرياح بمجاديف الأمل يتحلى به. ا فى بحر الأمان لابد من العمل دون ان تقف والتروي ولكي ييقى امامه ممرقات او سررات، فييدع ويبتكر ، ويحل بري بلا كل او ملل، المعلم هو طالب شغوف متعيش لمعرفة المزيد من العلم بشتى أنواعه. المعلم من وصفه الشاعر احمد سوقى بمثابة الرسول ” كاد المعلم ان يكون رسولا – فهو يؤدي رسالة خالده ساميه يعمل على عاتقه أمانة توصيل من يعد الطبيب النا. هذه الرسال للناس بصورة صحيحه والمحاسب الماهر و الوزير اللامع المعلم صانع المجد وباني الحضارة. فد يستطيع اعد أن يتجاهل دور المعلم فمى بناء الامسان و قيام الحضارة. فهو من يصنع النصر و يكون سببا فى الهزيمة وهو الحجر الأساس للعملية التعليمية، ونجاح النظام التعليمي يعني نجاح الحضا ” و تميزها – بالعلم ر المعلم ترنقي إلى النشاء لنسطر بغيوط الشس حشارتتا.