“أحد أصعب الأشياء في التعامل مع عاذة سيئة يتمثل في مواجهة القلق المصاحبٌ لهاء ويمنحنا جودسن بروير برنامجاً متطوراً ونصائح وطرقاً معتازة يمكن أن يستخدمها أي شخص للشعور بالتحسن, كلنا نحتاج إلى هذا الكتاب!”

“هذا الكتاب يقدّم دليلاً مفصلاً لطريقة جودسن بروير المثبتة سريرياً والمصممة بشكل شخصيء ويمكنها أن تخفف القلق. والتفكير الهوسي. والإدمان. وغير ذلك الكثير, وهو يوجه مخك لإعادة البرمجة بطرق مفيدة.  حيث يلهمك لتفهم بعقلك العمليات الداخلية للمخ بزيد من التعقق. وللعيش بقدر أكبر من الحرية, والإمتنان والتواصل التفاعلي. واللهجة”

“هذا الكتاب سهل القراءة والمستند إلى أفضل ما توصل إليه العلم الحديث, يكشف كيف يمكن لمجموعة فعالة من أدوات الوعي التام أن تحررنا من القلق الذي يسيطر على حياتناء هذا الكتاب هو الأكثر إفادة وامتلاءٌ بالمعلومات فيما قرأته على الإطلاق عن القلق!”. “يمثل هذا الكتاب دليلاً عملياً بالغ الأهمية للقلق. وقد ساهمت أبحاث جودسن بروير بقدر كبير في فهمنا لسبب صعوبة التغلب على القلق. فالكتاب يعطينا الأدوات للتحرر إذ إن القلق بشكل أساس الكثير من العادات التي نريد تغييرهاء ولن يساعدك هذا الكتاب على التعامل مع القلق فحسب. إنما سيساعدك أيضاً على التحرر من السلوكيات التي تعوقك”.

”يدمج بروير الحقائق العلمية من مختبره والقصص من عيادته ليفسر لنا ببراعة كيف يحدث القلق, ويتحوّل إلى عادة. ولماذا تخذلنا باستمزار إستراتيجياتنا للتغلب على القلق. يقدم هذا الكتاب خطوات قابلة للتطبيق يمكن أن تنفذها في حياتك للخروج من هذه الدائرة. وهذا الكتاب اللطيف المكتوب بشكل مثير للاهتمام مليء بالرؤى التي ظهرت في أنسب وقت”.

“قد يكون هذا هو الكتاب الوحيد عن القلق الذي ستحتاج إليه على الإطلاق. استناداً إلى أحدث نتائج علم الأعصاب التي توصل لها دكتور بروير في مختبره. وَاستتاداً إلى أساليبه المثبتة سريرياً. يكشف ببزاعة لمَاذا يصعب كسر حلقات القلق. ومن خلال إظهازٌ كيفية حدوث الطبيعة الإدمانية للقلق وأسبابها. يوجهك إلى كيفية تغيير أسلوبك لكسر آلعادات القديمة التي تبقي القلق. والتحرر من القيود في حياتك, ومن خلال احتواء هذا الكتاب على رؤى جديدة في كل صفحة من صفحاته. فهو يمثل علم النفس المستند إلى الأدلة في أبهى صورة”.

“في هذا الكتاب يقدم عالم الأعصاب جودسن بروير اكتشافاً رائعاً. والذي يتمثل في أساليب يعتمد على الدماغ لكسر العادات التي يسببها القلق. فالقلق. في النهاية. هو النظير لنزّلة البرد في حياتنا العاطفية”.