إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

كتب سياسية

كتاب مأساة سياسة القوى العظمى جون ميرشايمر PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

مأساة سياسات القوى العظمى جون حيرشماير موقع المكتبة maktbah.net 1

dfd
             

كتاب مأساة سياسة القوى العظمى جون ميرشايمر PDF ، على موقع المكتبة نت لـ تحميل كتب PDF .

يري كثيرون في الغرب أن السلام الدائم بين القوي العظمي قد تحقق أخيراً و تذهب حجة هؤلاء إلي أن إنتهاء الحرب الباردة كان تحولاً كاسحاً في طريقة تفاعل إحدي القوي العظمي مع الأخري فقد دخلنا بنهايتها عالما تتراجع فيه إحتمالات أن تتورط إحدي القوة الكبري في تنافس أمني مع الأخري ناهيك عن الحرب و غدا هذا التنافس من محفوظات السجل التاريخي و بتعبير أحد المؤلفين المعروفين فقد أوصلتنا الحرب الباردة إلي نهاية التاريخ

قدم الكتاب نظرية بنيوية للسياسة الدولية أطلق عليها المؤلف اسم “الواقعية الهجومية”. ترى الواقعية الهحومية أن القوى العظمى تهتم بالدرجة الأولى بالحفاظ على بقائها في عالم لا توجد فيه هيئة أعلى من الدول لحماية إحداها من الأخرى، ولذلك تدرك الدول أن القوة هي الأساس لبقائها. ولذلك تكون القوة وزيادتها هي الهدف الدائم للقوى العظمى والدول عموما، ولذلك أيضا لا توجد قوى الوضع الراهن في النظام الدولي إلا نادرا، وتتمثل فقط في الدولة المهيمنة الفعلية التي يكون من مصلحتها الحفاظ على الوضع الراهن.
تقوم النظرية التي يقدمها الكتاب لتفسير سلوك القوى العظمى وتنافسها الدائم على القوة ونضالها من أجل الهيمنة على خمس فرضيات حول النظام الدولي، توجب على الدول أن تتصرف بطريقة عدوانية وتنافسية:

(1) أن النظام الدولي فوضوي بسبب عدم وجود سلطة مركزية أعلى من الدول تجبرها على احترام القانون الدولي وتسهر على حماية حقوق الدول، كبيرها وصغيرها، (2) أن القوى العظمى تمتلك بطبيعة الحال قدرا من القدرة العسكرية الهجومية تمكِّنها من إلحاق الأذى أو حتى الدمار ببعضها البعض، (3) أن الدول لا يمكن أن تتيقن من نوايا الدول الأخرى أو أن تتأكد من أن الدول الأخرى لن تستخدم قدرتها العسكرية الهجومية لمهاجمتها، (4) أن البقاء هو الهدف النهائي للقوى العظمى، وتحديدا أن الدول تسعى للحفاظ على سلامة أراضيها واستقلال نظامها السياسي الداخلي، (5) أن القوى العظمى فاعل عقلاني يدرك بيئته الخارجية ويخطط استراتيجيا للبقاء فيها

كتاب ميرشايمر يمكن تقسيمه إلى جزأين كبرين؛ جزء نظري، اهتم فيه الكتاب بعرض نظريته “الواقعية الهجومية” كنظرية واقعية بينوية تؤمن بالمقدرات الهجومية للدولة في السياسة الدولية، والجزء الثاني تطبيقي، يفحص الافتراضات النظرية بعرضها على التطبيق في أرض الواقع. وهذين الفصلين هما نهاية وبداية؛ نهاية للجزء النظري (الفصل الخامس: استراتيجيات البقاء) والذي يستعرض فيه الكاتب أهداف الدولة والاستراتيجيات المختلفة التي تستخدمها لتحقيق تلك الأهداف. وبداية الجزء التطبيقي (الفصل السادس: القوى العظمى على أرض الواقع)، الذي يشرح تفاعل الاستراتيجات والأهداف على أرض الواقع.

مقتطفات من الكتاب :

مأساة سياسات القوى العظمى جون حيرشماير موقع المكتبة maktbah.net 2

مأساة سياسات القوى العظمى جون حيرشماير موقع المكتبة maktbah.net 4

 

تحميل كتاب مأساة سياسة القوى العظمى جون ميرشايمر PDF

وباستثناء القراءة ، ما كان لي من مهرب آخر أستطيع اللجوء اليه – فيودور دوستويفسكي

موقع المكتبة تحميل كتب PDF Maktbah.net 2

تحميل وقراءة أونلاين كتاب مأساة سياسة القوى العظمى جون ميرشايمر PDF

تحميل كتب PDF Maktbah.net

Maktbah.net

موقع المكتبة.نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF مجانية :
  • تم جلب الكتاب كباقي الكتب الأخرى من الأنترنت ، والكثير منها ليس له حقوق ملكية .
  • في حالة وجود حقوق ملكية لكتاب معين المرجو التواصل معنا .
  • اذا لم يعمل معك رابط التحميل المرجوا إخبارنا في التعليق أسفله  .
  • نحن غير معنيين بالأفكار الواردة في الكتب .

نرحب بكل استفساراتكم وارائكم عبر وسائل التواصل أسفله :

    1. صفحة : حقوق الملكية
    2. صفحة : عن المكتبة 
    3. عبر الإيميل :  [email protected]
    4. عبر : الفيسبوك 
    5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

موقع المكتبة.نت

نحن على  "موقع المكتبة.نت – Maktbah.Net " وهو موقع عربي لـ تحميل كتب الكترونية PDF مجانية بصيغة كتب الكترونية في جميع المجالات ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية ، روايات مترجمة ، كتب تنمية بشرية ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … وخاصة الكتب القديمة والقيمة المهددة بالإندثار والضياع وذلك بغية إحيائها وتمكين الناس من الإستفادة منها في ضل التطور التقني...

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى