إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

كتب سياسية

كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد عبد الرحمن الكواكبي PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

الاستبداد ومصارع الاستعباد لعبد الرحمن الكواكبي Maktbah.Net 4

25474 1 download now button for website

كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد عبد الرحمن الكواكبي PDF ، على موقع المكتبة نت لـ تحميل كتب PDF . يشخص الكاتب ما يسميه داء الاستبداد السياسي، ويصف أقبح أنواعه: استبداد الجهل على العلم واستبداد النفس على العقل حيث قال

«أن خلق الله الإنسان حرّا، قائده العقل فكفر وأبى إلا أن يكون عبدًا قائده الجهل، ويرى أن المستبد فرد عاجز، لا حول له ولا قوة إلا بأعوانه أعداء العدل وأنصار الجور. وأن تراكم الثروات المفرطة، مولد للاستبداد، ومضر بأخلاق الأفراد. وأن الاستبداد أصل لكل فساد، فيجد أن الشورى الدستورية هي دواؤه.»
تحميل كتب PDF لـ عبد الرحمن الكواكبي 

 


مقتطفات من كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد عبد الرحمن الكواكبي PDF

الاستبداد ومصارع الاستعباد لعبد الرحمن الكواكبي Maktbah.Net 1

الاستبداد ومصارع الاستعباد لعبد الرحمن الكواكبي Maktbah.Net 2

 

تحميل كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد عبد الرحمن الكواكبي PDF

على الكتاب الحقيقي أن يحرك الجراح، بل عليه أن يتسبب فيها. على الكتاب أن يشكل خطراً . – إميل سيوران

موقع المكتبة تحميل كتب PDF Maktbah.net 2
25474 1 download now button for website -

تحميل وقراءة أونلاين كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد عبد الرحمن الكواكبي PDF

تحميل كتب PDF Maktbah.net

  • غير معني بالأفكار الواردة في الكتب .
  • الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف في حالة وجود مشكل المرجو التواصل معنا .

نرحب بصدر رحب بكل استفساراتكم وارائكم وانتقاداتكم عبر احدى وسائل التواصل أسفله :

  1. صفحة : حقوق الملكية
  2. صفحة : عن المكتبة 
  3. عبر الإيميل : [email protected] أو [email protected]
  4. عبر الفيسبوك 
  5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

اكتشاف المزيد من موقع المكتبة نت : تحميل كتب إلكترونية مجانية

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى