إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

الفكر والفلسفة

كتاب تاريخ ويوتوبيا إميل سيوران PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

و يوتوبيا اميل سيوران موقع المكتبة Maktbah.Net 3

dfd

كتاب تاريخ ويوتوبيا إميل سيوران PDF ، يضم “تاريخ و يوتوبيا” مقالات مطولة سيوران فيها أقرب إلى المؤرخ منه إلى الفيلسوف، فيبحث عن الدةافع الخفية وراء مختلف الأنظمة السياسية، معتبرا أن الإيديولوجيات تختلق فراديس في الزمن، ويكون موقعها إما في الماضي (النشأة) أو في المستقبل، ذلك بحسب الرغبة في الدعوة إلى الحنين إلى الماضي، أو إلى عبادة التقدم.

“تاريخ ويوتوبيا” بحسب ما كتب أيمن حسن في المقدمة أكبر كتب سيوران نظاما ونسقية في بنيته الفكرية و الأسلوبية، “يطرح قضايا حالية” هي قضايا علاقتنا مع التاريخ، تاريخنا، في تبلوره و سيره جنبا إلى جنب مع اليوتوبيا، أي أحلامنا و كوابيسنا معا، التي ما استطعنا بعدُ رؤيتها بشيء من التروي و النضج في الفكر والقول و العمل على حد سواء. و التاريخ بالنسبة إلى سيوران نقيض الأخلاق. و إذا بدأنا بالإيغال و الإستغراق بالتفكير يكون أمرا غير ممكن تماما ألا نقع في التشاؤم. فالمؤرخ – المتفائل هو النقيض أساسا. و مثل هذا االشخص أعجز عن تصوره. بالنسبة إليه التاريخ نظام نظري اكتسفه في وقت متأخر جداً، وفي شبابه منعه كبريائه المفرط من أن يقرأ المؤرخين. فحينها قرأ الفلاسفة فحسب ثم تركهم وأخذ يقرأ الشعر. وفي عمر الأربعين اكتشف التاريخ الذي لم يعرفه سابقا، فأصابه الفزع. كان ذلك أحد أكبر درس للكلبية استطاع تصوره. رؤياه للأشياء كانت دوما، غير مسرة، لكن عند اكتشاف التاريخ طرد الأوهام كافة.

و إذا كان “تاريخ ويوتوبيا” ينتمي إلى جنس الفكر أو المقالة الفكرية، فإن كتابة سيوران تتجاوز هذه المنظومة أو تتحرر منها، لتثبت وهن النظريات كافة الخاصة بالأجناس الأدبية. فـ “الكتابة هنا كتابة فحسب. كتابة تنسلخ عن الأجناس كي تصير ماهيتها، ماهية ذاتها تحديداً، أي فعلا شموليا إن نم عن شيء فعن إيمان عميق بعبثية كل شيء، حتى الكتابة ذاتها”.

إميل سيوران (1911 – 1995)، هو فيلسوف وكاتب روماني نشر اعماله باللغتين الفرنسية والرومانية ولد في قرية رازيناري، إحدى قرى ترانسيلفانيا الرومانية والتي كانت في تلك الفترة تابعة للإمبراطورية النمساوية المجرية. وقد كان والده قساً أرثوذكسيا بالقرية، وكانت أمه لا تخفي سوء ظنها بكل ما يتعلق بالدين واللاهوت، إلا أنه وبالرغم من عيشه تحت ظل هذا التناقض الغريب إلا أنه ظل يحمل عن طفولته انطباعاً فردوسيا، فقد عاش تلك الفترة على إيقاع الطبيعة متأملا الخضرة ومنصتا إلى حكايات الرعاة. قام بتأليف 15 كتاباً إلى جانب المخطوطات التي عثر عليها بعد وفاته.

اضطر للرحيل سنة 1921 إلى سيبيو المدينة المجاورة، حيث المعهد الثانوي، وحيث أصبح والده رئيس الكنيسة. اضطر ثانية للرحيل إلى بوخارست لدراسة الفلسفة وهنالك عرف لأول مرة أول عوراض المرض الذي سيرافقه كثيرا وهو الأرق.وقد عانى من جراء ذلك كثيراً حتى فكر في الانتحار، على أنه سرعان ما حول ليالي الأرق تلك إلى وسيلة للمعرفة. فحينما كان في سن الثانية والعشرين ألف كتابه الأول “على ذرى اليأس” الذي نشر عام 1934.

مقتطفات من الكتاب :

و يوتوبيا اميل سيوران موقع المكتبة Maktbah.Net 1

و يوتوبيا اميل سيوران موقع المكتبة Maktbah.Net 2

 

تحميل كتاب تاريخ ويوتوبيا إميل سيوران PDF

وباستثناء القراءة ، ما كان لي من مهرب آخر أستطيع اللجوء اليه – فيودور دوستويفسكي

موقع المكتبة تحميل كتب PDF Maktbah.net 2

تحميل وقراءة أونلاين كتاب تاريخ ويوتوبيا إميل سيوران PDF

تحميل كتب PDF Maktbah.net

Maktbah.net

موقع المكتبة.نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF مجانية :
  • تم جلب الكتاب كباقي الكتب الأخرى من الأنترنت ، والكثير منها ليس له حقوق ملكية .
  • في حالة وجود حقوق ملكية لكتاب معين المرجو التواصل معنا .
  • اذا لم يعمل معك رابط التحميل المرجوا إخبارنا في التعليق أسفله  .
  • نحن غير معنيين بالأفكار الواردة في الكتب .

نرحب بكل استفساراتكم وارائكم عبر وسائل التواصل أسفله :

    1. صفحة : حقوق الملكية
    2. صفحة : عن المكتبة 
    3. عبر الإيميل :  [email protected]
    4. عبر : الفيسبوك 
    5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

إميل سيوران

إميل سيوران (1911 - 1995)، هو فيلسوف وكاتب روماني نشر اعماله باللغتين الفرنسية والرومانية ولد في قرية رازيناري، إحدى قرى ترانسيلفانيا الرومانية والتي كانت في تلك الفترة تابعة للإمبراطورية النمساوية المجرية. وقد كان والده قساً أرثوذكسيا بالقرية، وكانت أمه لا تخفي سوء ظنها بكل ما يتعلق بالدين واللاهوت، إلا أنه وبالرغم من عيشه تحت ظل هذا التناقض الغريب إلا أنه ظل يحمل عن طفولته انطباعاً فردوسيا، فقد عاش تلك الفترة على إيقاع الطبيعة متأملا الخضرة ومنصتا إلى حكايات الرعاة. قام بتأليف 15 كتاباً إلى جانب المخطوطات التي عثر عليها بعد وفاته.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى