إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

أمم وحضارات

كتاب بغداد ذكريات ومشاهدات علي الطنطاوي PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

بغداد ذكريات ومشاهدات الطنطاوي موقع المكتبة.نت www.maktbah.net 4

dfd

كتاب بغداد ذكريات ومشاهدات علي الطنطاوي PDF ، تحميل مجاني ومباشر من موقع المكتبة.نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF .

ذهب علي الطنطاوي إلى العراق في عام 1936، وقد درّس أولاً في الثانوية المركزية في بغداد، ثم في ثانويتها الغربية ودار العلوم الشرعية في الأعظمية (التي صارت كلية الشريعة)، ونُقل حيناً إلى كركوك في أقصى الشمال وحيناً إلى البصرة في أقصى الجنوب. وبقي في العراق إلى سنة 1939، لم ينقطع عنه غير سنة 1937 التي أمضاها مدرّساً في بيروت.

وقد تركتْ تلك الفترة في نفسه ذكريات لم ينسَها، وأحب بغداد حباً كبيراً يتجلى في كثير من سطور وفقرات هذا الكتاب. ففي المقدمة التي كتبها للطبعة الجديدة منه في سنة 1990 يقول: “ما كنت أقدّر أني أقدم بغداد، وأني أعيش فيها سنين من عمري، وأني أتّخذ فيها أصدقاء وأحبّة أعدّهم من أدنى أحبابي إلى قلبي… أين مني تلك الأيام؟ الأيام التي مضت ولن تعود”. ويقول في مقالة “ثورة تموز في العراق”: “أقمت في العراق سنوات أربعاً، ورجعت منه وقد حملت منه ألف ذكرى، وخلفت فيه خمسة آلاف تلميذ، ولبثت على الوفاء للعراق، أحنّ إليه أبداً وأذكر أبداً أيامي فيه… وكنت أعدّ نفسي من أهل العراق؛ لأني أكلت خبز العراق، ورأيت خير العراق، واتخذته بلداً بعد بلدي؛ فما كان -بعد دمشق والحرمين- مدينة أحبّ إليّ من بغداد. وما أضمرت لبغداد غير الحب، ولا أكننت لأهلها إلا الوفاء”.

وفي مقالة “من ذكريات بغداد” التي كتبها وهو في الشام سنة 1946 يقول: “ما الذي هاج في نفسي -هذه العشية- ذكر بغداد، ونشر أمام عيني ما انطوى من ذكرياتها وما مات من أيامها؟ ما الذي رجعني إلى تلك الليالي؛ لياليَّ في بغداد سنة 1936، حتى كأني -لفرط ما تشوقت إليها وأوغلت في ذكراها- أعيش فيها؟ أي سحر فيك يا بغداد جذب قلبي إليك؛ فلم أنْسَك إذ أنا في بلدي الحبيب، ولم أزل أحنّ إليك وأشتاقك؟ بغداد… يا بغداد، عليك مني سلام الود والحب والوفاء”.

الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م – 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940.

ترك التعليم ودخل سلك القضاء، فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً من قاضٍ في النبك ثم في دوما ثم انتقل إلى دمشق فصار القاضي الممتاز فيها (1943 – 1953م)، ونقل مستشاراً لمحكمة النقض في الشام، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر. كلف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية، عام 1947م وأوفد إلى مصر مدة سنة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها، وقد أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي .

 

تحميل كتب PDF لنفس المؤلف :

  1. تحميل كتب علي الطنطاوي PDF

 مقتطفات من الكتاب :

بغداد ذكريات ومشاهدات الطنطاوي موقع المكتبة.نت www.maktbah.net 1

بغداد ذكريات ومشاهدات الطنطاوي موقع المكتبة.نت www.maktbah.net 2

تحميل كتاب بغداد ذكريات ومشاهدات علي الطنطاوي PDF

كُلّ كتاب أو مجلَّد هنا تعيش فيه روحٌ ما، روح من ألّفه وأرواح من عاشوا وحلموا بفضله.

 كارلوس زافون

علي الطنطاوي

الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى