إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

كتب الشعر

كتاب الفرح ليس مهنتي محمد الماغوط PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1 

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2 

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

الفرح ليس مهنتي محمد الماغوط المكتبة نت www.Maktbah.net 2

dfd

كتاب الفرح ليس مهنتي محمد الماغوط PDF ، تحميل مباشر من موقع المكتبة نت أكبر مكتبة كتب PDF ، تحميل وتنزيل مباشر وقراءة أونلاين كتب الكترونية PDF مجانية .

في كل قصيدة من قصائد الماغوط تقريباً، وهذا الديوان خاصة، يطالعنا التسكع أو الرصيف أو المقهى. وهي أمور ثلاثة قد تكون مرتبطة بالكيفية التي يقضي وفقها الشاعر أيامه. ربما تتجلى عاطفة الحب–الكراهية تجاه  الوطن أكثر ما تتجلى في قصيدة “أمير من المطر وحاشية من الغبار”، تتكون القصيدة من لوحتين يشخص فيهما الشاعر وطنه، عبر بردى أولاً، ودمشق
ثانياً، فالشاعر شامت، حاقد على بردى الذي أصبح وضيعاً، وعلى دمشق عابدة المال المتلهية عن أبنائها. لقد تنكرت دمشق لماضيها الثوري وأضحت لا تستحق سوى الضرب بالسياط والطرد من الأبواب، ولكن…  فجأة ينقلب الشاعر إلى عزف أسطوانة الحب الصوفي للوطن.

ولكن اسملوا عيني قبل أن تفعلوا ذلك إنني أحبها يا رجال ولن أخونها كما أنه يشير إلى التفاوت الطبقي كما في قصيدة “الظل والهجير” حيث نرى الشاعر وحبيبته في صف، والآخرين في صف آخر، بل نجد أمامنا طبقتين متناحرتين: طبقة تملك المشانق والأخرى تملك الأعناق.

هم يملكون الأسوار والشرفات ونحن نملك الحبال والخناجر إن أكثر ما يؤرق الماغوط ليس الجوع أو قذارة المدن والريف أو بؤس
الطفولة، إن ما يؤرقه بالدرجة الأولى الإرهاب والتسلط وفقدان الحرية والخوف الدائم من هذا الجو البوليسي الجاثم على صدر الوطن. ففي قصيدة “اليتيم” نقرأ أغلى ما يحلم به المرء، وأبعد الأحلام عن التحقيق هو الحرية.

فليذهب القادة إلى الحروب
والعشاق إلى الغابات
والعلماء إلى المختبرات
أما أنا
فسأبحث عن مسبحة وكرسي عتيق
لأعود كما كنت
حاجبا قديما على باب الحزن
مادامت كل الكتب والدساتير والأديان
تؤكد أنني لن أموت
إلا جائعا أو سجينا
02
أعطيني هويّتي
ودفتر عناويني
وجواز سفري
سأصفها حول جبيني
وأجلس متربّعاً وسط المدنية
كزعيم إحدى القبائل المتوحشة
و أبادلها بالخرز و المرايا الملونة

محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق

مقتطفات من الكتاب PDF

الفرح ليس مهنتي محمد الماغوط المكتبة نت www.Maktbah.net 1

الفرح ليس مهنتي محمد الماغوط المكتبة نت www.Maktbah.net 3

تحميل كتاب الفرح ليس مهنتي محمد الماغوط PDF

كثيرون يفضلون القراءة لكن كل شيء يتوقف على ماذا نقرأ

–  جوستاين غاردر  

كتب إلكترونية PDF Maktbah.net

قراءة أونلاين كتاب الفرح ليس مهنتي محمد الماغوط PDF

Maktbah.net

موقع المكتبة.نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF مجانية :

  • غير معني بالأفكار الواردة في الكتب .
  • الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف في حالة وجود مشكل المرجو التواصل معنا .

نرحب بصدر رحب بكل استفساراتكم وارائكم وانتقاداتكم عبر احدى وسائل التواصل أسفله :

  1. صفحة : حقوق الملكية
  2. صفحة : عن المكتبة
  3. عبر الإيميل : [email protected]
  4. عبر الفيسبوك
  5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

Maktbah.net

محمد الماغوط

محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى