كتاب الذين سكنو الأرض قبلنا محمد عيسى داود PDF ، تحميل مباشر من موقع المكتبة نت أكبر مكتبة كتب PDF ، تحميل وتنزيل مباشر وقراءة أونلاين كتب الكترونية PDF مجانية.
دام أمر الأرض، هذه، التي نحيا عليها، في أرجح الأقوال أكثر من ألف مليون سنة… وهذا لا يعني أن الحياة البشرية بدأت في الأرض من هذا التاريخ. إنها مجرد (فقرة) عظيمة من سلسلة حيوان سابقة، عاشت واستقرت هذه الأرض. إن هذه الحياة سادت بعد هلاك من سبقنا، من مخلوقات غريبة لا نعرف عنها شيء. إنها دمرت بمعرفة خبراء في التفجير النووي. وهنا المشكلة التي سيتحدث عنها المؤلف في كتابه هذا، والكتاب هو عبارة عن خلاصة آراء علمية وأحاثية عبرت إلى السنين الخاليات، ومن خلال الحفريات والآثار والنقوش المرسومة بالصورة أو بالحرف الصامت، لتؤكد أن حياة سابقة ملأت الأرض عمراناً، وأثارت خيراتها وعمّرت السهل والجبل، وأشادت حضارات؛ بقاياها راح في تلافيف الكرة الأرضية، تحت أعماق سحيقة من الرمال والمعادن. أما أصولها فقد بادر واندثر، كأنه أثر بعد عين، وخبر بعد حضور!! والغريب أن هناك شبه إجماع على أن هذه الحضارات المختلفة، بادت كلها دفعة واحدة، كأن انفجاراً نووياً أزالها من الوجود!! وبعض العلماء والخبراء يقولون: (كان) التشبيه هذه لا وجود لها؛ لأن الحقيقة الفعلية هي أن انفجاراً نووياً غير عادي وفوق كل التصورات أزالها من الوجود فعلاً اللهم إلا بقايا من بقايا مكفنة في قشرة الأرض، بعيداً جداً حتى عن الآثار العالمية المعروفة لحضارات العشر السابقين من فراعنة وأقباط ورومان وازتكيين، وأباطرة وقياصرة وأكاسرة…وهنود وصينيين.وهنا طبيعي جداً أن يثور بالذهن تساؤلات:الأول: إذا كانت هذه الحضارات تحث أبعاد سحيقة من الآثار المعروفة… فمن الذي أدرى هؤلاء العلماء بها..!؟ الثاني: إذا كانت علوم الحاثة كلها تجمع على أنه لا أثر عن هذه الحضارات ولو نادراً في اليد… فأتى لهم العلم بأن انفجاراً نووياً شاملاً هو الذي أحاط بهذه الحضارات، وجعلها بدءاً بعد عين؟!! والإجابة على السؤالين في الحقيقة لا وجود لها، لأن المسألة على ما يبدو خيال في خيال، ورؤى اجتهادية من المؤلف،ورؤى غريبة لعلماء الاحاثة والآثار في مجلداتهم وكتاباتهم وتدويناتهم حتى والآثار الشخصية جداً. وما دفع المؤلف لكتابة هذا الكتاب هو أنه وجد إجماعاً غريباً على وجود هذه الحضارات قبل خلق البشر، وإجماعاً ثانياً على زوالها مرة واحدة بانفجار نووي. مما جعل المؤلف يحاول الإمساك بخيوط تسلسل الفكرة وتعصب البعض لها..!! ثم أنه وجد أصلاً إسلاميا لهذه الفكرة أوردها في حينها.
وأخيراً يمكن القول بأن القارئ وفي هذا الكتاب، هو مع كلام فيه إمتاع وتشويق، وإثارة وعلم، ثم فيه إنها من للعقل للتفكير، وهو مطلب ديني ودنيوي. فالعقل ما خلق إلا ليعبد خالقه، ثم يفكر، ويتدبر ويتأمل ويحلل ويستنبط ويتخيل، ويقوم بكلّ الأفعال الإرادية واللاإرادية المنوطة به من الله رب العالمين.
تحميل كتب الكترونية PDF مميزة :
تحميل كتب لـ محمد عيسى داود PDF
- كتاب الخيوط الخفية بين المسيخ الدجال ومثلث برمودا والأطباق الطائرة محمد عيسى داود PDF
- كتاب على عتبات الفاتيكان وعتبات أخرى محمد عيسى داود PDF
- كتاب احذروا المسيخ الدجال يغزو العالم من مثلث برمودا محمد عيسى داود PDF
- تحميل كتاب إسرائيكا أمريكائيل سر الأعجوبة ولاية المسيخ الدجال المتحدة محمد عيسى داود PDF
مقتطفات من كتاب الذين سكنو الأرض قبلنا محمد عيسى داود PDF
تحميل كتاب الذين سكنو الأرض قبلنا محمد عيسى داود PDF
كثيراً ما يضيّع الإنسان الكثير من وقته في قراءة كتاب غير مفيد، أو قراءة كتاب صعب بينما هناك الأسهل، أو كتاب سطحي بينما هناك الأعمق . – راغب السرجاني
تحميل وقراءة أونلاين كتاب الذين سكنو الأرض قبلنا محمد عيسى داود PDF
موقع المكتبة.نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF مجانية :
- غير معني بالأفكار الواردة في الكتب .
- الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف في حالة وجود مشكل المرجو التواصل معنا .
نرحب بصدر رحب بكل استفساراتكم وارائكم وانتقاداتكم عبر احدى وسائل التواصل أسفله :
- صفحة : حقوق الملكية
- صفحة : عن المكتبة
- عبر الإيميل : [email protected] أو [email protected]
- عبر الفيسبوك
- عبر الإنستاغرام : إنستاغرام