إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

كتب عربية

كتاب البواكير علي الطنطاوي PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

البواكر الطنطاوي موقع المكتبة.نت www.maktbah.net 2

dfd

كتاب البواكير علي الطنطاوي PDF ، تحميل مجاني ومباشر من موقع المكتبة.نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF .

يضم الكتاب ستاً وسبعين مقالة نُشرت بين سنة 1929، حين كان الطنطاوي في العشرين من عمره، وسنة 1935، أي حين صار في السادسة والعشرين. وكلها مما كُتب ونُشر أيامَ الانتداب الفرنسي على الشام، يوم كان الأمر والنهي للفرنسيين، ومع ذلك فإن القارئ يجد فيها من الجرأة والصراحة والوضوح ما يدعو إلى العجب. أما الصحف والمجلات التي نُشرت المقالات فيها فلم يعد لها وجود في يومنا هذا ،ومنها: مجلة “الفتح” التي أصدرها محب الدين الخطيب في مصر (ومحب الدين هو خال علي الطنطاوي)، ومجموعة الصحف التي كانت تصدر في الشام في تلك الأيام: “القبس” و”المقتبس” و”اليوم” و”ألف باء” و”الجزيرة” و”فتى العرب” وغيرها.

أما منهج جمع مقالات الكتاب فقد أوضحه حفيد المؤلف -مجاهد مأمون ديرانية- في مقدمته للكتاب، قال: “هذه هي المرة الأولى التي أُخرج فيها كتاباً لعلي الطنطاوي لا جامعة تجمع مقالاته إلا الزمن، ولا رابطة تربط بينها إلا سِنُّه يوم نشرها أولَ مرة. وقد بدأت الكتاب بأقدم المقالات نشراً، وكلما مضى القارئ في الكتاب قُدُماً سيتقدم في السنوات. ثم اجتهدت فعملت في هذا الكتاب ما لم أعمله في سواه مما نشرته من قبل، وهو أنني حرصت على أن أثبت في أول كل مقالة موضع نشرها وتاريخه، فذكرت اسم الجريدة التي نُشرت فيها وتاريخ نشرها باليوم والشهر والسنة، وإنما حملني على ذلك أني ما زلت أحس -وأنا أشتغل بهذا الكتاب- أنني أقدم فيه تاريخ علي الطنطاوي نفسه، وليس فقط سجلاً لكتاباته في تلك السنوات المبكرة من حياته”.

وفي آخر المقدمة نجد كلمة لعلي الطنطاوي أثبتها حفيده في هذا الموضع، قال: “ثم شاء الله أن يكتب جدي لمقدمة كتابه هذا كلمات الختام، وهي كلمات وجدتها بخطه على حاشية دفتر مخطوط ضم بعض المقالات القديمة، فنقلتها إلى هذا الموضع، وقد قال فيها: “هذا شيء قليل جداً من كثير جداً كتبته في تلك الأيام، ولو جمعت كل الذي كتبته ثم أودعته الكتب لكان لي إلى الآن أكثر من ستين كتاباً. على أني إذا ربحت منه قليلاً من ثواب أو سبّبَ لي دعوة صالحة تنفعني في آخرتي فذاك، وإلا فهو سراب، وكل الذي فوق التراب تراب إذا لم ينفع صاحبَه يومَ الحساب”.

الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م – 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940.

ترك التعليم ودخل سلك القضاء، فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً من قاضٍ في النبك ثم في دوما ثم انتقل إلى دمشق فصار القاضي الممتاز فيها (1943 – 1953م)، ونقل مستشاراً لمحكمة النقض في الشام، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر. كلف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية، عام 1947م وأوفد إلى مصر مدة سنة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها، وقد أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي .

 

تحميل كتب PDF لنفس المؤلف :

  1. تحميل كتب علي الطنطاوي PDF

 مقتطفات من الكتاب :

البواكر الطنطاوي موقع المكتبة.نت www.maktbah.net 3

البواكر الطنطاوي موقع المكتبة.نت www.maktbah.net 4

تحميل كتاب البواكير علي الطنطاوي PDF

كُلّ كتاب أو مجلَّد هنا تعيش فيه روحٌ ما، روح من ألّفه وأرواح من عاشوا وحلموا بفضله.

 كارلوس زافون

علي الطنطاوي

الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940.

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى