إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

قصص

رواية مبكي العشاق في موكب الهوي يوسف السباعي PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

العشاق في موكب الهوي يوسف السباعي Maktbah.Net 1

dfd

رواية مبكي العشاق في موكب الهوي يوسف السباعي PDF أحقاً بكاء الصبابة عذب ؟ أذكر أننى عشقت فتاة ما رأيتها مرة إلا وأحسست بميل شديد إلى البكاء كنت أعشقها من بعيد ، دون أن آمل منها فى أى شىء لا حب ولا وصل ولا لقاء بل إن مجرد رؤيتها كانت أمراً متعذراً فما كنت أراها إلا في فترات متباعدة ، ولكنى مع ذلك لم أكف عن حبها ولم تصدنى عنها تلك الحواجز القائمة بيننا من اليأس والبعد والحرمان بل استمررت أحبها .

مجموعة قصصية او بالاحري كتاب به مجموعتين قصصيتن للعزيز الأستاذ يوسف السباعي ، والجواب يظهر لنا من عنوانه ، إذ انه علي طول القصص يتحدث عن حالات في الحب تلك التي أدمت القلب ، وأجرت الدموع كالأنهار ، وأطلقت للسواد العنان تحت العينين من طول السهاد ، قصص بديعة في تكوينها حتي أن يعضها كان يكون علي لسان حدائق وأشجار وحتي أزهار ، اللغة عميقة لا فيها غريب لفظ ولكنك إذا قرأتها بتمعن لازددت معرفة وعمقا ولاستمتعت من شدة الاجهاد الذي كان يفرصه الأستاذ علي نفسه حتي ينتقي اللفظة فتخدم المعني أيما خدمة .
ومن أكثر العبارات التي ارتحت لها ، والتي تدل علي مدي فهمه وتوغله في الطبيعة الانسانية :
“إن الإنسان عندما يجد نفسه وقد أكتنفته السعادة وسار به زورق الحياة هادئا مسترسلا لا يحاول أن يسأل نفسه عن بغيته أو مقصده ، إنه يكتفي بأن يسير قرير العين ناعم البال ويكتفي بأن يغمض عينيه في راحة واستسلام ويترك الأمور _ كما يقولون _ تجدي في أعنتها دون أن يجهد نفسه في التفكير في غرضه أو نهايته ، إنه لا يحاول أن يستبق الحاضر حتي لا يفقد بهجته ، بل هو دائما يعيش للحظته لا يضيق هما بأمش وغد ولا يحاول أن يشغل نفسه عما هو فيه من هناء ومتعه “”

 

يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعي (17 يونيو 1917 – 18 فبراير 1978)، أديب وعسكري ووزير مصري سابق، تولى السباعي العديد من المناصب والتي تدرج بها حتى وصل لأعلاها ونذكر من هذه المناصب: عمل كمدرس في الكلية الحربية، وفي عام 1952م عمل مديراً للمتحف الحربي، وتدرج في المناصب حتى وصل لرتبة عميد، وبعد تقاعده من الخدمة العسكرية تقلد عدد من المناصب منها: سكرتير عام المحكمة العليا للفنون والسكرتير العام لمؤتمر الوحدة الأفروأسيوية وذلك في عام 1959م، ثم عمل كرئيس تحرير مجلة “أخر ساعة” في عام 1965م، وعضوا في نادي القصة، ورئيساً لتحرير مجلة “الرسالة الجديدة”.

 

تحميل كتب PDF لـ يوسف السباعي

 

 


مقتطفات من رواية مبكي العشاق في موكب الهوي يوسف السباعي PDF

العشاق في موكب الهوي يوسف السباعي Maktbah.Net 2

العشاق في موكب الهوي يوسف السباعي Maktbah.Net 3

تحميل رواية مبكي العشاق في موكب الهوي يوسف السباعي PDF

كتب إلكترونية PDF Maktbah.net

قراءة اونلاين رواية مبكي العشاق في موكب الهوي يوسف السباعي PDF

أونلاين كتب إلكترونية PDF Maktbah

Maktbah.net

نحن على موقع المكتبة – Maktbah.Net وهو موقع عربي لـ تحميل كتب إلكترونية PDF مجانية بصيغة كتب الكترونية في جميع المجالات ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية ، روايات مترجمة ، كتب تنمية بشرية ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … نقوم بجمع الكتب PDF المجانية الموجودة سلفا على شبكة الانترنت ونقوم باعادة نشرها ومواكبة للتطور التقني وتوفر الأجهزة الذكية في كل مكان وفي كل يد ، نسعى دائما الى تشجيع استغلال هذه التقنيات في المطالعة والقراءة ، و ان تصل هذه المعرفة الموجودة في الكتب بالدرجة الأولى الى الجميع خاصة الأماكن التي لا يمكنك شراء الكتب المفضلة بسهولة .

هامكل الكتب على الموقع بصيغة كتب إلكترونية PDF ، ونقوم نحن على موقع المكتبة بتنظيمها وتنقيحها والتعديل عليها لتناسب الأجهزة الإلكترونية وثم اعادة نشرها . وفي حالة وجود مشكلة بالكتاب فالرجاء أبلغنا عبر احد الروابط أسفله :

الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف ، ولسنا معنيين بالأفكار الواردة في الكتب.   

يوسف السباعي

يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعي (17 يونيو 1917 - 18 فبراير 1978)، أديب وعسكري ووزير مصري سابق، تولى السباعي العديد من المناصب والتي تدرج بها حتى وصل لأعلاها ونذكر من هذه المناصب: عمل كمدرس في الكلية الحربية، وفي عام 1952م عمل مديراً للمتحف الحربي، وتدرج في المناصب حتى وصل لرتبة عميد، وبعد تقاعده من الخدمة العسكرية تقلد عدد من المناصب منها: سكرتير عام المحكمة العليا للفنون والسكرتير العام لمؤتمر الوحدة الأفروأسيوية وذلك في عام 1959م، ثم عمل كرئيس تحرير مجلة "أخر ساعة" في عام 1965م، وعضوا في نادي القصة، ورئيساً لتحرير مجلة "الرسالة الجديدة".

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى