إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

الفكر والفلسفة

تحميل كتاب إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد PDF

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1  

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2  

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد . موقع المكتبة Maktbah 4

dfd

كتاب إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد PDF ، على موقع المكتبة نت لـ تحميل كتب PDF .

ينطلق جودت السعيد لإبراز سنن تغيير النفس والمجتمع من قوله تعالى: (اقرأ وربك الأكرم، الذي علم بالقلم) ليضع الإنسان على طريق العلم والسلام، الذي يكسبه الموقف التاريخي السنني، وهذا الموقف يمنح الثقة والتبصر والكرامة، ويبعد عن سلوك الحقد والانتقام والتقليد…

فالذين ينالون كرم الله وكرامته هم أكثر الناس قراءة وأشدهم اتصالاً بالكتاب والعلم ويؤكد المؤلف أن الجانب الذي على المسلمين الاهتمام به: هو إيضاح مبادئ ومناهج إنتاج المعرفة والعلم… كما يبين أن التوحيد خروج من الآبانية، ودعوة لتحرير الإنسان، وحاجة إنسانية يرتفع بها الإنسان لتحمل المسؤولية، وتحقيق إنسانيته، وتقويم سلوكه.

يقع الكتاب في ثلاث فصول بالإضافة إلى المقدمة والمدخل، أكد المفكر في مدخل الكتاب بأن الأكرمين هم دائما القراء بالإشارة إلى أدلة تاريخية، أما الفصل الأول فناقش فيها أمراتب الوجود الأربعة التي ذكرها من قبله ابن تيمية والغزالي، إلا أنه أضاف إليها الوجود السنني والذي قصد فيها أن هناك سنن للمجتمع والأنفس وهي سنن ثابتة –خذ على سبيل المثال مسألة العدل، فإذا ذهب العدل ذهب الاستقرار فهي من السنن. وهذا ما يعتبر علما أيضا.

أما الفصل الثاني فقد خصه للتعريف بالعلم ولماذا يسمى العلم علما، دليل العلم، ومعنى الموقف العلمي، كما ناقش أمرين مهمين، وهما علاقة العلم والهوى والعلم والتوحيد.

الفصل الثالث (الأجنة القرآنية) انتقى فيه المؤلف أربع آيات تتمحور حولها مبادئ الإنتاج المعرفي والعلمي، شرح كل منها على حدة وهي:
١. سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق.
٢.سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم.
٣. وسخر لكم ما في السموات ومافي الأر.
٤.إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين..

من مقدمة كتاب اقرأ وربك الأكرم

بسم الله، والحمد لله، وسلام على عباده الذين اصطفى.. قام موضوع هذا الكتاب في ذهني منذ وقت بعيد، ولم أزل أقلبه وأعارضه وأعرض عليه خلال سنوات. وقد استقر في نفسي بنتيجة الثقافة التي تشيع بيننا أن العلم ينبغي أن يكون موضوع بحث حتى تكون له معالم واضحة، وقد لاحظت أن كثيراً من سلطان هذا العلم يرجع إلى الاعتقاد (الأيديولوجية) والتسليم والرهبة والهيبة أكثر مما يرجع إلى الفهم والتحليل الدقيق، بحيث يمكن أن نزعم أن العلم يؤدي دوراً أسطورياً أكثر منه علمياً، فرغم اسم العلم فإن الدور والوظيفة أسطورية مختلطة تحمل الخرافات وكل التراث البشري المختلط.

وصار العلم شهادات وألقاباً، كما أن الدين صار طقوساً وأسماء، فكثير مما نسميه علماً ليس بعلم، ويقوم بدور أسطوري ويحمل الخرافات (ما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس).

لذلك رأيت أن من المفيد التوجه إلى دراسة العلم – مع اعترافي بمحدودية ما أملك – وأنه لا بد من البدء بطرح الموضوع لنتوجه إلى العقول بتحديد معنى العلم وتمحيصه. ولقد كان هذا في ذهني حين بدأت الكتابة، ولكن أثناء المضي في الموضوع تبين لي أن قانون سير العلم مرتبط بالقراءة، فمن يتأمل كيف نشأ العلم وكيف بدأ، يلاحظ أن العلم لم يأخذ دوره الواسع إلا مع اكتشاف الكتابة، لأن التجارب كانت تضيع وتموت بموت أصحابها، ولأن الذاكرة ليست مأمونة للحفظ، ثم اكتسبت التجارب والمعارف الخلد مع ظهور الكتابة، فكأن الإنسان ملك ذاكرة غير قابلة للموت، وهذا شيء مهم في حياة العلم. كما أن ما يكشفه فرد من العلم صار يعمم بيسر إلى سائر الأفراد فلا يحتاجون إلى جهود وبحوث لإعادة الكشف، فقد صار هذا الذي أُكتُشفَ ملكاً للإنسانية.

وإن لتقييد الكشف وتعميمه الصدارة في نمو العلم، وهما لا يتمان إلا بالكتابة، وبعبارة أخرى لا يحفظ ما عرف واكتشف ولا ينتقل إلى الآخرين إلا بالكتابة. ولهذا يمكن أن نقول: إن الكشف والحفظ والتعميم متممات للعلم ومولدات له، فإذا كان العلم يتم بالكشف فإنه ينمو بالحفظ والتعميم ويؤدي وظيفته، وكما أن الكشف قد صار متوقفاً على الحفظ والتعميم فإن العلم – وإن بدأ قبل التسجيل والإشاعة – لم يرسخ مجده إلا بالتسجيل والإشاعة، ولم يضرب أطنابه إلا بهما، وسوف يظل مرتبطاً بهما. ومن هنا صار العلم بالقلم والقراءة لا فكاك له، ومن هنا وجدت أن يكون عنوان هذا الكتاب (اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم).

إن الهدف هو العلم ولكن متوقف على القراءة، فهي رحم العلم التي بها ينمو ويتطور، وإن العلم المحفوظ المعمم هو الذي يولد العلوم الجديدة، وإن العلم يزداد بمقدار ما يتسنمه من هرم واسع مرتفع من العلم المحفوظ المعمم. ولهذا كان أول ما نزل في آخر رسالة من السماء كلمة (اقرأ) قبل أي كلمة أخرى في العقيدة أو الإيمان أو العبادة. ولهذا أيضاً حدد الله تحصيل العلم بالقلم (علَّم بالقلم). وهذا التصور هو ما جعلني أعدل عن جعل عنوان الكتاب (العلم) إلى العنوان الجديد.

استمتعوا بقراءة وتحميل كتاب إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد PDF الكتاب الذي يعتبر من الكتب المهمة التي أحاطت بالكامل بموضوعه وشملت دراسة كل جوانبه دراسة بحثية معمقة ومنقحة والتي من شأنها أن تفيدكم في بحثكم في المجال .

تحميل كتب PDF لـ  جودت سعيد PDF

 بيانات كتاب إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد PDF

العنوان كتاب إقرأ وربك الأكرم
المؤلف كتاب إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد PDF
عدد الأجزاء 1
عدد الصفحات 290
رقم الطبعة 1
حجم الكتاب MB 5
الناشر الفكر المعاصر

 

مقتطفات من كتاب إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد PDF

إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد . موقع المكتبة Maktbah 1

إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد . موقع المكتبة Maktbah 2

 

تحميل كتاب إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد PDF

الكتب كالناس ، منهم السيد الوقور ومنهم السيد الطريف ومنهم الجميل الرائع والساذج الصادق ، ومنهم الخائن والجاهل ، والوضيع والخليع … والدنيا تتسع لكل هؤلاء ولن تكون المكتبة كاملة إلا إذا كانت مثلاً كاملاً للدنيا . – عباس محمود العقاد

موقع المكتبة تحميل كتب PDF Maktbah.net 2

تحميل وقراءة أونلاين كتاب إقرأ وربك الأكرم جودت سعيد PDFموقع المكتبة تحميل كتب PDF Maktbah.net 2

  • تم جلب الكتاب كباقي الكتب الأخرى من الأنترنت ، والكثير منها ليس له حقوق ملكية .
  • في حالة وجود حقوق ملكية لكتاب معين المرجو التواصل معنا .
  • اذا لم يعمل معك رابط التحميل المرجوا إخبارنا في التعليق أسفله  .
  • نحن غير معنيين بالأفكار الواردة في الكتب .

نرحب بكل استفساراتكم وارائكم عبر وسائل التواصل أسفله :

    1. صفحة : حقوق الملكية
    2. صفحة : عن المكتبة 
    3. عبر الإيميل :  [email protected]
    4. عبر : الفيسبوك 
    5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

موقع المكتبة.نت

نحن على  "موقع المكتبة.نت – Maktbah.Net " وهو موقع عربي لـ تحميل كتب الكترونية PDF مجانية بصيغة كتب الكترونية في جميع المجالات ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية ، روايات مترجمة ، كتب تنمية بشرية ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … وخاصة الكتب القديمة والقيمة المهددة بالإندثار والضياع وذلك بغية إحيائها وتمكين الناس من الإستفادة منها في ضل التطور التقني...

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى