إبحث عن كتاب أو مُؤلف :

قصص

رواية موت سرير رقم 12 غسان كنفاني PDF 

توصل بجديد الكتب على بريدك الإلكتروني بالإشتراك معنا

اضف إيميلك وتوصل بكل كتاب ننشره

إنضموا إلينا عبر  Telegram :

rtgghdgfhdfgerr 1 

أو مجموعتنا على الفيسبوك :

rtgghdgfhdfgerr 2 

أو على اليوتيوب :

rtgghdgfhdfgerr 1

موت سرير رقم 12 غسان كنفاني PDF 1

dfd

رواية موت سرير رقم 12 غسان كنفاني PDF الكتاب مباشر من موقع المكتبة نت أكبر مكتبة كتب PDF ، تحميل وتنزيل مباشر وقراءة أونلاين كتب الكترونية PDF مجانية. “موت سرير رقم 12” هي المجموعة القصصية الأولى التي أصدرها غسان كنفاني. وقد صدرت في بيروت عام 1961 بمقدمة قصيرة كتبها المؤلف يقول فيها: “أنا أؤمن أن الكتاب يجب أن يقدم نفسه، وإذا عجز عن إحراز جزء من طموح كاتبه، فعلى الكاتب أن يقبل ذلك ببساطة، كما قبل -مرات ومرات- أن يمزق قصصاً ليعيد كتابتها. وهكذا “فموت سرير رقم 12″ أدفعها لتشق طريقها، إن استطاعت أن تهتدي إلى أول الطريق، بنفسها، دون شفاعة ودون وساطة ودون جواز مرور”.

ولأنها المجموعة الأولى، فإن “موت سرير رقم 12” تحمل الاتجاهات الرئيسية التي كانت تجربة كنفاني الإبداعية تحاول اكتشافها وبلورتها.

نستطيع أن نميز ثلاثة خطوط رئيسية في المجموعة: الخط الأول: هو الخط الفلسطيني، إذا صح التعبير، حيث تبرز القصة القصيرة بوصفها استجماعاً للخطة التاريخية واستنطاقاً للذاكرة في سبيل صياغة رؤية فلسطينية جديدة تنطلق من الواقع المعاش ومن احتمالاته المتعددة. وفي هذه القصص يبرز النبض الحار لنثر كنفاني وقدرته على تكثيف اللحظات النثرية في رؤية تمزج بين مرارة الواقع وإمكانيات تغييره.

الخط الثاني: خط المعاينة الواقعية، حيث يقدم كنفاني مجموعة من القصص الواقعية التي تصف حياة الناس في الخليج (حيث كان يقيم)، وسوف تكون هذه المحاولات الواقعية البذرة التي ستنمو وتتطور في كتابات كنفاني اللاحقة.

الخط الثالث: هو خط طرح الأسئلة على الوجود، من سؤال محمد علي أكبر حول الموت، إلى سؤال قصة “الأرجوحة” حول الحب والعلاقات الإنسانية.

هذه الخطوط ليست متوازية، بل إنها تتقاطع في أكثر من قصة ليشكل تقاطعها النبرة الخاصة التي استطاع كنفاني أن يؤسسها في القصة العربية القصيرة.

فمن خلال تقاطع الخطين الأول والثاني، سوف تبرز رواية “رجال في الشمس” لتقدم من خلال واقع الفلسطينيين المهاجرين إلى الخليج صورة رمزية للواقع الفلسطيني والعربي بأسره. كما سيتطور هذا الخط في رواية “أم سعد” ليقدم لوحة نضالية عن تجربة المخيم الفلسطيني وسط القتال. وسيسمح الاتجاه الثالث لكنفاني أن يكتب روايته “الأعمى والأطرش” التي استشهد قبل إكمالها، ولكنها تعبر عن الكيفية الجديدة التي تطرح فيها أسئلة الوجود داخل التجربة الفلسطينية.

غسان كنفاني عكا 8 أبريل 1936 – بيروت 8 يوليو 1972 هو روائي وقاص وصحفي فلسطيني، ويعتبر غسان كنفاني أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب في القرن العشرين. فقد كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية.

ولد في عكا، شمال فلسطين، في التاسع من نيسان عام 1936م، وعاش في يافا حتى أيار 1948 حين أجبر على اللجوء مع عائلته في بادئ الأمر إلى لبنان ثم إلى سوريا. عاش وعمل في دمشق ثم في الكويت وبعد ذلك في بيروت منذ 1960 وفي تموز 1972، استشهد في بيروت مع ابنة أخته لميس في انفجار سيارة مفخخة على أيدي عملاء إسرائيليين.ويكيبيديا 


يعتبر كتاب رواية موت سرير رقم 12 غسان كنفاني PDF  من الكتب المهمة التي أحاطت بالكامل بموضوع الكتاب وشملت دراسة كل جوانبه دراسة بحثية معمقة ومنقحة والتي من شأنها اثارة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات والبحوث في المجال .


مقتطفات من الكتاب :

موت سرير رقم 12 غسان كنفاني PDF 5

موت سرير رقم 12 غسان كنفاني PDF 4

تحميل رواية موت سرير رقم 12 غسان كنفاني PDF

أنا من بدل بالكتبِ الصحابا …. لم أجد لي وفيا إلا الكتابا – أحمد شوقي

موقع المكتبة تحميل كتب PDF Maktbah.net 2

تحميل وقراءة أونلاين رواية موت سرير رقم 12 غسان كنفاني PDF 

تحميل كتب PDF Maktbah.net

  • غير معني بالأفكار الواردة في الكتب .
  • الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف في حالة وجود مشكل المرجو التواصل معنا .

نرحب بصدر رحب بكل استفساراتكم وارائكم وانتقاداتكم عبر احدى وسائل التواصل أسفله :

  1. صفحة : حقوق الملكية
  2. صفحة : عن المكتبة 
  3. عبر الإيميل : [email protected] أو [email protected]
  4. عبر الفيسبوك
  5. عبر الإنستاغرام : إنستاغرام 

غسان كنفاني

غسان كنفاني عكا 8 أبريل 1936 - بيروت 8 يوليو 1972 هو روائي وقاص وصحفي فلسطيني، ويعتبر غسان كنفاني أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب في القرن العشرين. فقد كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطينية.ولد في عكا، شمال فلسطين، في التاسع من نيسان عام 1936م، وعاش في يافا حتى أيار 1948 حين أجبر على اللجوء مع عائلته في بادئ الأمر إلى لبنان ثم إلى سوريا. عاش وعمل في دمشق ثم في الكويت وبعد ذلك في بيروت منذ 1960 وفي تموز 1972، استشهد في بيروت مع ابنة أخته لميس في انفجار سيارة مفخخة على أيدي عملاء إسرائيليين

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى